فئة الشباب هو فئة تعتبر كذلك معرضة للخجل، وهو أمرر سلبي ويعطي انطباعا غير مرغوب لدى هؤلاء الشباب، فما هي أسبابُ الخجل لديهم؟
يمكن أن يؤثر الخجل الاجتماعي على الحياة اليومية للفرد، مما يقلل من فرص تكوين العلاقات الاجتماعية ويحد من قدرته على الأداء بشكل فعال في العمل أو الدراسة.
تعرض الحر بعض الأسباب التي تدفع الشباب إلى الشعور بالخجل.
يُفيد تدريب الطفل على الاعتماد على نفسه، كارتداء ملابسه، والنوم بمفرده، وتحضير أشياءه للذهاب إلى المدرسة، في زيادة ثقته بنفسه.
إذا لم يكن هناك شيء يساعدك على الاسترخاء في المواقف الاجتماعية؛ فقد تكون الخطوة التالية الجيدة هي التواصل مع محترف.
الخبرات والمواقف الحياتية تلعب دور حيوي أيضاً، فالمراهق الذي مر بتجارب وخبرات سيئة عند تجربة أشياء جديدة، أو التحدث، أو الاقتراب من الناس، قد يصبح أقل انفتاحاً بمرور الوقت.
أوَّلُ ما عليك فعله هو أن تقوم بتحديد أسباب شعورك بالخجل.
العلاج النفسي: حينما تكون الحلول العادية قاصرة في طرد الخجل، فإن عنصر الطب النفسي يحضر لحل مشكلة الخجل.
الاشتراك في أحد الأندية الرياضية والاجتماعية المنظمة حيث يتوفر فيها المشرفون الاجتماعيون المتخصصون، ودعوة بعض أفراد أسرتك من آن لآخر لزيارة النادى وخاصة الوالدين، هذا يساعدك كثيراً علي تفادى آثار الجو النفسى المضطرب بالمنزل إل جانب تقليل تزمت الوالدين في أساليبهم التربوية.
من الجيد أن تشارك في الحديث مع أصدقائك أو أيًّا كان من تتحدث معهم، لكن يمكنك أيضًا أن تجلس وتستمع فقط، هذه أحد المزايا الجانبية للشعور بالخجل، أن تجلس وتستمع انقر على الرابط لما يحدث حولك.
التفوق والنجاح في الأداء الدراسي مع كثرة التوسع والاطلاع وحب المعرفة.
تجنّب المواقف الاجتماعيّة: قد يتجنّب الأشخاص الذين يعانون من الخجل المواقف الاجتماعيّة أو التفاعلات والاجتماعات، مثل الحفلات أو المهرجانات أو المناسبات التي تتطلب منهم الخطابة عامة.
To supply the most effective activities, we use technologies like cookies to store and/or access machine facts. Consenting to these systems allows us to course of action knowledge such as searching actions or one of a kind IDs on This website. Not consenting or withdrawing consent, might adversely have an impact on selected functions and capabilities.
يعاني المراهقون الخجولون من عدة أنواع من المشاكل. علي سبيل المثال، المراهق الذي لا يجرؤ علي التحدث لطرح سؤال علي المعلم قد يضعف أداءه الدراسي. فبدلاً من طلب المساعدة عندما لا يفمهون سؤال في الاختبار، قد يحدقون في ورقة نور الاختبار بصمت.